Archive for the ‘فعاليات واحتجاجات’ Category

أرشيف مجلة (الفجر الجديد) المجلد الأول من العدد 1 : 19

أرشيف مجلة (الفجر الجديد) المجلد الثاني من العدد 20 : 42

مجلة التحرر القومي والفكري

(العدد “1” 16 مايو 1945 – العدد “42” 10 يوليو  1946) 

محررها وصاحب امتيازها: أحمد رشدي صالح

أرشيف جريدة (الاشتراكي) PDF 

حركة الاشتراكيين الثوريين

صدر العدد الأول في 26 فبراير 2006: …..

جويل بنين

ترجمة ونشر: بالأحمر

تميل التحليلات الغربية للانتفاضات العربية التي اندلعت سنة 2011 إلى التأكيد على دور “شباب الفيسبوك” ووسائل التواصل الاجتماعي أو “منظمات المجتمع المدني”. وترجع أصول هذه الرؤى إلى افتراض أن “تمدُد المجتمع المدني” داخل النظم الأوتوقراطية هو الطريق إلى مقرطة هذه النظم، وهو زعم تختلط الدلائل حول صحته. ولعل التركيز على الحركات الاجتماعية للعمال والعاطلين قبل اندلاع هذه الانتفاضات وأثناءها يوفر لنا مزيدا من العمق التاريخي والفهم الأصيل للأمور التي على المحك. (المزيد…)

بروفات ثورية (2) البرتغال 74 – 1975 ثورة العمال والجنود PDF

بيتر روبنسون

ترجمة أشرف عمر
الناشر وحدة الترجمة – مركز الدراسات الاشتراكية

1- تقديم

تهتم السياسة التي نقرأ عنها في الصحف السائدة، بشكل أساسي، بمناورات الرموز والتيارات البرلمانية، أما عن بقية المجتمع، فلا تلقي الضوء إلا على مرورنا العام على أوراق الاقتراع وصناديقه. تعتمد مثل هذه السياسة على سلبية واستسلام جماهير السكان. لكن ما شهدته البرتغال عامي 1974 و1975 يظهر لنا أن هذه السلبية ليست حتمية على الإطلاق.

تجاوزت أعداد المشاركين في هذا البلد الصغير في المظاهرات النصف مليون متظاهر. في أحياء الطبقة العاملة، تكثّفت النقاشات والجدالات السياسية بين العمال. كان الأطفال ذوي السبعة أعوام على دراية بالأحزاب اليسارية، وجرائدهم، وشارتهم وشعارتهم. والأكثر من ذلك أنهم كانوا قادرين على أن يشرحوا لك لماذا يؤيدون هذا الحزب أو ذاك. ناقش العمال تطورات الأوضاع في فرنسا والبرازيل وإنجلترا والأرجنتين، كما لو كانوا طيلة حياتهم خبراءً سياسيين. كانت ملصقات العصيان المسلح معلنة ومشروعة، وحتى تذاكر الحفلات تتضمن شعارات سياسية مكتوبة عليها.

(المزيد…)

بروفات ثورية (1) تشيلي 72 – 1973 العمال والثورة والعسكر PDF

مايك جونزاليس

ترجمة يحيى مصطفى كامل
الناشر وحدة الترجمة – مركز الدراسات الاشتراكية

سبتمبر 2016

1- مقدمة

لم يكف التاريخ عن تذكيرنا دوما بالحقيقة التالية: لا نجاح لأية ثورة اجتماعية دون وجود حزب ثوري يمثل القيادة السياسية لها، ويحمل معه تطلعات الطبقات الصاعدة في هذه المرحلة التاريخية أو تلك، ويضعها قيد التنفيذ من خلال برنامج سياسي واضح قادر على أن يحشد خلفه كل من له مصلحة في نجاح الثورة وهدم العالم القديم.

إلا أن هذا الحزب لا يمكن بناؤه وإرساء أسسه وتمتين قواعده فقط في خضم الثورة ومعمعة الأحداث، فرغم كل ما يتيحه المد الثوري من فرص للحزب الثوري في النمو والانتشار، إلا أن ذلك لا يمكن أن يتم على نحو صحيح إلا من خلال البناء على قلب صلب سابق في تكوينه على اندلاع الثورة نفسها، أي يُبنى وينضج بصبر ودأب في فترات الجزر والتراجع.

وبهذا المعنى تكون الثورة بالنسبة للحزب هي فترة نمو وحصاد لما تم غرسه وإنباته خلال سنوات الجزر في تربة الصراع الطبقي.

(المزيد…)

 ألكساندرا كولونتاي 
ترجمة ضي رحمي 
الناشر وحدة الترجمة – مركز الدراسات الاشتراكية

نُشر هذا المقال في جريدة “البرافدا” البلشفية قبل أسبوع من الاحتفال الأول بـ “يوم التضامن العالمي لنساء البروليتاريا” في الثامن من مارس عام 1913. تميز هذا اليوم في سان بطرسبرج بالدعوة لشن حملة ضد افتقار العاملات للحقوق الاقتصادية والسياسية، ومن أجل طبقة عاملة موحدة بقيادة العاملات اللاتي ينتزعن تحررهن.

ما هو “يوم المرأة”؟ وهل هو حقًا ضروري؟ ألا يُعد هذا تنازلًا لصالح نساء الطبقة البرجوازية، والنسويات وحركة سوفرجت (*)؟ وهل يشكل الاحتفاء به ضررًا على وحدة الحركة العمالية؟ لازالت مثل هذه الأسئلة تتردد في روسيا حتى الآن، على الرغم من أنها لم تعد تُسمع في الخارج، ورغم أن الحياة نفسها قد زوّدتنا بإجابة واضحة وبليغة بالفعل. (المزيد…)

تامر وجيه
9 أغسطس 2014
خماسين

قبل أن نبدأ في استخلاص دروس ثورة يناير، ينبغي أن نميز بين ما كان يمكن أن تحققه الثورة، وما لم يكن ممكنًا أن تحققه؛ بين ما فرضته الإمكانيات الموضوعية، وما فشلنا فيه بسبب أخطاء”نا”. وهذا ما نعنيه بـ”حدود الثورة”: الضرورة الموضوعية التي تضع حدودًا على مساحات المبادرة الذاتي (المزيد…)

ترجمة نهى الجزار
الناشر وحدة الترجمة – مركز الدراسات الاشتراكية

كان للصحف الثورية  دورا في الكثير من الصراعات من أجل التغيير في الماضي بسبب أهميتها في تقديم أفكار جديدة وتحضير هولاء الذين على استعداد للنضال من أجل هذه الأفكار.

في بداية هذا العام، ألقى “آرون بتكوف”، عضو منظمة الاشتراكيين الأمميين بالولايات المتحدة، خطبة عن أهمية الصحافة  اليسارية والصحف الاشتراكية مثل “العامل الاشتراكي” على وجه التحديد، وذلك أثناء اجتماع فرع “ديترويت” لمنظمة الاشتراكيين الأمميين، وبيان الخطبة هو محور هذا المقال:

(المزيد…)

ترجمة: محمود عبد المنعم
الناشر: وحدة الترجمة – مركز الدراسات الاشتراكية
* المقال منشور باللغة الإنجليزية في 5 فبراير 2014 بجريدة العامل الاشتراكي الإلكترونية الأمريكية
15 فبراير 2014

نجحت المظاهرات الحاشدة في أوكرانيا، المتمركزة في الساحة الرئيسية للعاصمة كييف، في مقاومة موجة قمع أخرى من قبل الحكومة الأوكرانية في يناير الماضي، فين حين أن كلا الطرفين يناورون بعضهم البعض في مواجهات متقاربة منذ بداية الشهر.

اندلعت المظاهرات في نوفمبر الماضي بشكل كبير رداً على رفض الرئيس فيكتور يانكوفيتش لاتفاقية التجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي، واقتراحه بأن البلاد ستتجه للانضمام إلى الاتحاد الأوراسي الجمركي تحت قيادة روسيا، والتي تفرض سيطرتها على أوكرانيا بأشكال مختلفة منذ قرون مضت. لكن الصراع في أوكرانيا قد تجاوز الخيار بين اتفاقية تجارة حرة مع الاتحاد الأوروبي وعقوبات من صندوق النقد الدولي، وبين ترتيبات مشابهة مع روسيا.

(المزيد…)

شهداء محمد محمود

نوفمبر 2005

لأننا نؤمن بوحدة نضالات النساء والرجال من أجل مقاومة الفقر والاستغلال، فقد رأينا تخصيص سلسلة مقالات ترصد نضالات النساء في مصر والعالم، اليوم وأمس. تبدأ سلمى فريد بعرض تجربة حركة أمهات المعتقلين والمختلفين في الأرجنتين باعتبارها مثالاً حيًا على نضال النساء من أجل الحرية.

(المزيد…)

تامر وجيه
5 فبراير 2012
عن مدونة (ثورة دايمة)

انتشرت الدعوة للإضراب العام يوم 11 فبراير 2012 على نطاق واسع. هل سينجح هذا الإضراب؟ وماذا يمكن أن يحقق؟

(المزيد…)
حزب التحالف الشعبى الاشتراكي
2 فبراير 2012

يعبر حزب التحالف الشعبى الاشتراكى عن حزنه العميق وغضبه البالغ من الجريمة المدبرة التى راح ضحيتها عشرات الشهداء ومئات المصابين فى مذبحة الاربعاء الاسود ، التى جرت وقائعها فى استاد رياضى وعلى بساط  أخضر تخضب  بدم الشهداء.

ويدعو الحزب اعضائه الى المشاركة فى كل المسيرات بمحافظات مصر للتنديد بالجريمة البشعة والمطالبة بإنهاء الحكم العسكرى ومحاسبة الحكومة ومحاكمة وزير الداخلية ومحافظ بورسعيد ومدير الامن وكل المسئولين عن المذبحة بالتخطيط والتواطؤ والتنفيذ.

وتمثل هذه المجزرة الاخيرة صورة مكبرة لجرائم ماسبيرو ومحمد محمود وكل الجرائم  التى يتحمل مسئوليتها المجلس العسكرى واجهزة الامن التى مارست انتقامها الرخيص من التراس الاهلى عقابا على دوره المشهود فى ثورة 25 يناير مع التراس الزمالك وكل الاندية الاخرى التى تفاعلت مع ثورة الشعب ونزلت الميادين .. وتصدت ببسالة لرصاص الغدر وقدمت ضحاياها فى مسيرة الحرية.

وقد تم الثأر الرخيص بإقتياد الضحايا الى فخ مدبر بغدر وخسة بعد أن طمأن الامن جماهير الاهلى وادارته الى توفر السيطرة الكاملة واجواء الترحاب  لحثهم على الحضور الى وليمة الغدر بينما كانت عناصر الامن تسكب الزيت على النار بنشر الشائعات الكاذبة عن مخطط اهلاوى لاهانة شعب بورسعيد وتخريب مدينته.

ومن المخزى انه بدلا من ان نسمع خبر اقالة وزير الداخلية ومحافظ بورسعيد ومدير الامن نطالع وجوههم على شاشات التليفزيون  يبررون المجزرة بنقص اعداد الرتب الكبيرة أو تزاحم الجماهير أو عدم توقع الاحداث وغيرها من التفاهات التى لا تعفيهم من المسئولية.

وعلى عكس أكاذيب جنرالات القتنة تؤكد شهادات الناجين من المذبحة وكاميرات التصوير الى قيام اجهزة الامن بإزالة الحاجز بين جمهور الناديين وفتح أبواب المدرجات.. بعد السماح بدخول البلطجية الى الملعب بالسلاح ..  ثم مراقبة الحرب والسحل والقتل دون ادنى تدخل.. وبعد أن قتلوا الفتيل ساروا فى جنازته.. وعزفوا له المارشات العسكرية واقاموا عليه الحداد.

ونحن نثق فى وعى الشعب وجماهير الاهلى بصفة خاصة الى أن جريمة الاربعاء الاسود لم تكن جريمة ملاعب دبرها جمهور النادى المصرى، بل جريمة نظام استبدادى أشعل الفتنة بهدف  خلق صراع فرعى بين المصريين الذين وحدتهم معارك التغيير ليلهيهم عن قضايا الوطن الكبرى بمعارك عصبوية تافهة  تعيد تقسيم الشعب الى اهلى وزمالك ومصرى واسماعيلى .. ليضاف مخطط التقسيم الكروى الى مخطط التفجير الطائفى لضرب أقوى ما فى الشعب بأضعف ما فيه من ميراث التمييز والتعصب.

ويستهدف هذا المخطط اطالة أمد الحكم العسكرى وتتكثيف استخدام قانون الطوارئ وتمرير اجراءات قمعية جديدة لتقييد الحريات بدعوى مواجهة الفوضى التى دبروها وهزيمة الثورة واغراقها فى برك من الدماء

واذ يقدم الحزب خالص تعازيه للشعب المصرى ولاسر الضحايا وللنادى الاهلى وجماهيره فإنه يدرك أن المخطط الحقيقى لاشعال الفوضى ونشر الخراب هو مخطط اصطياد واستهداف وتصقية الثوار والذى تواصلت فصوله وان تغير اسم مسرح الجريمة من محمد محمود الى ماسبيرو الى ملاعب الكرة.

وعلى عكس ارادة المجرمين فإن المجزرة الجديدة لن ترهب الثورة والشعب بل تمنحها زخما جديدا لن يهدأ قبل الاستجابة لمطالبها  وفى صدارتها تطهير وزارة الداخلية من المجرمين.

المجد للشهداء .. قلوبنا معهم ومع أسر الضحايا ..

والثورة مستمرة

 22 يناير 2012

مر عام كامل على انطلاق ثورة الشعب المصري ضد الظلم والطغيان.. عام على تولي المجلس العسكري إدارة المرحلة الانتقالية متعهدا بتنفيذ مطالب الثورة..

إلا أن المجلس الذي افتتح دوره كحاكم للبلاد بأداء التحية العسكرية لأرواح الشهداء والإشادة بشباب الثورة، ما لبث أن أهدر كرامة المصريين ضربا وسحلا وتعذيبا.. وخص بنات مصر بنوع فريد من الإذلال بإخضاعهن لكشوف عذرية. ولم تمر أسابيع قليلة على توليه السلطة إلا وكانت يداه قد تلوثت بدماء المصريين في ميدان التحرير وفي الإسكندرية.. أمام ماسبيرو وفي شارع محمد محمود وأمام مجلس الوزراء..

لم يكتف المجلس العسكري باعتقال وتعذيب وفقء عيون وقتل الثوار.. بل أدار حملة إعلامية شرسة بهدف تشويه صورة الثورة والثوار.. في نفس الوقت الذي يعامل فيه رموز النظام السابق بكل رقة..

خرج المصريون منذ عام يطالبون بإسقاط النظام.. ولكن سرعان ما اكتشفوا أن رأس النظام وحده هو الذي سقط بينما النظام بكل هيكله القانوني والقضائي والإعلامي والاقتصادي المشوه مازال جاثما على صدورهم، بقيادة مجموعة من الجنرالات الذين ترتبط مصلحتهم باستمرار هذا النظام باستغلاله واستبداده وتبعيته..

ولعل تحول شعار “الشعب والجيش.. إيد واحدة” في غضون أقل من عام إلى “يسقط.. يسقط.. حكم العسكر” لهو أفصح دليل على الوعي المتنامي لدى قطاعات واسعة من المصريين أن المجلس العسكري وليس غيره هو من يقود الثورة المضادة.

تولى المجلس العسكري السلطة بموجب تكليف من المخلوع.. وحكم بعد ذلك بموجب “شرعية الفراغ” لعدم وجود قيادة للثورة المصرية.. وبموجب إعلانه الدستوري المشوه فقد هذه الشرعية منذ ستة أشهر على الأقل.. في نفس الوقت الذي أصبح لدينا لأول مرة منذ أكثر من ستين عاما برلمانا منتخبا ليصبح أكثر المؤسسات ديمقراطية وشرعية في هذا البلد..

الآن فقط يمكننا أن نقول للمجلس العسكري بالفم المليان عد لثكناتك فورا غير مأسوف عليك.. ودع إدارة المرحلة الانتقالية للبرلمان، فهو على الأقل مؤسسة مدنية شرعية ومنتخبه..

ونحن عندما نرفع شعار “السلطة للبرلمان المنتخب” لا نمضي لأحد شيكا على بياض.. فهذا عصر قد انقضى لغير رجعة.. نحن لن نرضى بديمقراطية يقتصر فيها دورنا على وضع صوتنا في صناديق الاقتراع ثم نمضى إلى بيوتنا ونترك الجمل بما حمل لمن فاز في الانتخابات.. إننا نرضى ونحترم نتيجة الصناديق ولكننا نعتبر من فازوا في الانتخابات مجرد مندوبين عنا علينا مراقبتهم وتقويمهم والضغط عليهم حتى يحسنوا تمثيلنا ويعبروا عن مصالحنا.. فإن تبنوا مطالب الشعب والثورة دعمناهم ووقف الميدان في ظهرهم.. وإن لم يفعلوا وقفنا أمامهم وفضحناهم بل وعزلناهم إن لزم الأمر.

المجد للشهداء.. ثورة شعب.. سلطة شعب

الاتحاد المصري للنقابات المستقلة
23 يناير 2012

السادة أعضاء مجلس الشعب

 نأتي اليوم أمام مجلس الشعب في أولي جلسات انعقاده، لكي نقول لكم جميعاً بأننا العمال والفلاحين، والصيادين، والحرفيين، والعاطلين عن العمل، ….لا تنسوا بأن مجلس الشعب هذا هو أول مجلس بعد ثورة 25 يناير، وأننا جميعاً ننتظر منه أن يعمل علي وضع الأسس التشريعية لبناء مصرنا الجديدة، لبناء نظام ينحاز للعمال والفلاحين وكافة الكادحين، وليس لأصحاب الأعمال والمستغلين كما كان يحدث في نظام الديكتاتور حسني مبارك، نظام يعيد تقسيم الثروة بين كل المصريين بشكل عادل، نظام لا نجد فيه الفاسدين والمفسدين في مقاليد الحكم بل في السجون، نظام لا يهدر دماء شهداء الثورة عبر محاكمات هزلية، بل نظام يقتص من كل القتلة والسفاحين سواء من كان منهم وراء القضبان، أو من ما زالوا علي كراسي الحكم، نريد وضع أسس لكي يعيش كل المصريين بكرامة لا يهانون، يتمتعون بحرياتهم وحقهم في التنظيم سواء في أحزاب أو نقابات أو روابط أو جمعيات،… نريد تحقيق شعارات الثورة (تغيير – حرية – عدالة اجتماعية)، وفيما يلي مطالبنا:

1-          تنفيذ كافة مطالب الثورة وعلي رأسها (سرعة نقل السلطة للمدنيين- سرعة محاسبة قتلة الشهداء سواء في ميدان التحرير أو عند ماسبيرو، أو في ش محمد محمود، أو أمام مجلس الوزراء- وقف محاكمة المدنيين عسكرياً- إعادة توزيع الثروة في البلاد بشكل عادل-   تطهير المؤسسات الإعلامية والحكومة من فلول النظام…………….)

2-         سرعة إصدار قانون الحريات النقابية.

3-   وقف التعسف ضد كل القيادات العمالية والنقابية بسبب دفاعهم عن حقوقهم وحقوق زملائهم، وبسبب ممارسة نشاطهم النقابي، وعودة كل من تم وقفه أو فصله أو نقله إلي عمله مع صرف كافة حقوقه.

4-         إقرار حد أدني وحد أقصي للأجور(بنسبة 10:1)، مع ربطهما بنسب التضخم الحقيقية  وبالزيادة في الأسعار.

5-         تثبيت كل العمالة المؤقتة، مع احتساب أقدميتهم منذ بداية عملهم.

6-               العمل من أجل تشغيل الشركات التي أعادها العمال إلي الحكومة، وذلك عبر ضخ الأموال بها، وتشغيلها وتشغيل العمال بها.

7-   وقف برنامج الخصخصة الفاسد والتحقيق في كل الصفقات الفاسدة في بيع القطاع العام ومحاسبة الفاسدين فيها، واسترداد هذه الشركات وتشغيلها وتشغيل العمال بها.

8-         الأستيلاء علي كل الشركات التي أغلقها أصحابها وتشغيلها وتشغيل العمال بها.

9-   إسقاط قانون العمل ق12 لسنة 2003، الذي أباح الفصل والتشريد، وجعل العمال عبيد لدي صاحب العمل.

10-    العمل علي توفير عمل لكل العاطلين، ولحين توفير العمل إصدار قانون بمنح إعانة بطالة تعادل نصف الحد الأدني للأجور لحين توفير عمل لكل طالب عمل.

11-    إستعادة أموال صناديق التأمينات والمعاشات التي استولت عليها حكومة حسني مبارك.

12-    إيقاف كل مشاريع الخصخصة للمؤسسات الصحية وجعل العلاج حق لكل مواطن.

13-    فرض الضرائب التصاعدية علي الأرباح الرأسمالية.

14-    تنظيف الجهاز الحكومي وكل المؤسسات والشركات من كل الفاسدين وذيول النظام السابق ومحاكمتهم.

15-    تطهير كل البحيرات من الأقطاعيين والمفسدين، ومنع إقامة المزارع السمكية علي أطرافها.

16-          إصدار قانون بتجريم صيد الزريعة.

17-    تأمين صحي وتأمين اجتماعي حقيقي، للصيادين والفلاحين وكافة العمالة المؤقتة والعاملين لحسابهم.

18-    تفعيل الأتفاقيات الدولية وذلك لحماية الصيادين المصريين أثناء عملهم في المياة الدولية.

19-    أولوية الحصول على الأرض الجديدة للفلاحين المعدمين وفقرائهم.

20-    وقف الملاحقة القانونية والقضائية للمتعثرين من فقراء الفلاحين.

21-   حق الفلاحين في الحصول على مياه الري مجانا بكميات كافية وبصفة منتظمة تضمن انتاجية عالية.

22-    مشاركة العمال وصغار الفلاحين والصيادين في رسم السياسات وصياغة التشريعات التي تتصل بمصالحهم.

23-    على الدولة تيسير سبل حصول الفلاحين على مستلزما الإنتاج المدعومة.

24-    (الحيازة الآمنة للفلاح – المعرفة والمحددة قانونا).

25-    وجود مراكز تدريب حقيقية، لتدريب الحرفيين وشباب الخريجين.

26-    تفعيل دور النقابات في حماية حقوق العاملين سواء في الداخل أو الخارج.

27-    حل مشكلة التراخيص الخاصة بالورش الحرفية الصغيرة.

28-    ضمان كافة خقوق العمل والضمان الاجتماعي، والخدمات الاجتماعية في الدستور للعمال والفلاحين والصيادين…

29-  حق تمثيل العمال والفلاحين والصيادين في لجنة صياغة الدستور بعدد كافي (لا يقل عن 50% )

21 نوفمبر 2011

اجتمع لفيف من القوى السياسية والاحزاب والمنظمات الشبابية الثورية ومنظمات المجتمع المدنى لبحث الأوضاع المأساوية التى انحدرت اليها البلاد. وقد اجمعت تلك القوى على تحميل المجلس الأعلى للقوات المسلحة المسؤولية كاملة عن هذا التدهور غير المسبوق والذى أدى لسفك دماء العشرات من خيرة شباب الوطن. وقد قرر المشاركون ما يلى:

اولا : الدعوة لمليونية غدا الثلاثاء الموافق 22 نوفمبر 2011 فى الساعة الرابعة مساء تحت شعار مليونية إنقاذ الوطن على ان تركز بالأساس على 3 مطالب رئيسية:

– الوقف الفورى لأعمال العنف والقتل العمد ضد المتظاهرين السلميين العزل.

– الوقف الفورى لإحالة المدنيين لمحاكم عسكرية والإفراج الفورى غير المشروط عن كل المدنيين المحالين لهذه المحاكم وإعادة محاكمة المحكوم عليهم امام القضاء المدني.

– اقالة حكومة عصام شرف وتشكيل حكومة إنقاذ وطنى كاملة الصلاحيات وكف يد المجلس الأعلى للقوات المسلحة عن التدخل فى الشؤون السياسية للبلاد.

ثانيا : دعوة الأحزاب والقوى السياسية للتلاحم مع نضال الجماهير فى ميدان التحرير وجميع انحاء مصر والإرتقاء فوق مصالحها الضيقة والتوافق على المبادئ والحقوق الأساسية للمواطنين، دون ادنى تدخل من السلطة العسكرية القائمة. إطلاق “مبادرة إنقاذ الوطن” بهدف تحقيق هذا التوافق.

الأحزاب والحركات والمنظمات الموقعة:

– الحزب المصرى الديمقراطى الإجتماعى
– حزب التحالف الشعبى الإشتراكى
– حزب المصريين الأحرار
– حزب التيار المصرى
– حزب الجبهة الديمقراطية
– إئتلاف شباب الثورة
– الجمعية الوطنية للتغيير
– الحزب الشيوعى المصرى
– حركة المصرى الحر
– جبهة التحرير القومى
– اتحاد شباب ماسبيرو
– الاشتراكيون الثوريون
– الجبهة القومية للعدالة والديموقراطية
– اللجان الشعبية للدفاع عن الثورة
– مركز القاهرة لدراسات حوق الإنسان
– الجمعية المصرية للمشاركة المجتمعية
– دار الخدمات النقابية

تحالف “الثورة مستمرة”
20 نوفمبر 2011

الأحزاب والقوى المشكلة لتحالف “الثورة مستمرة” تدين بكل قوة كافة أشكال القمع الوحشي الذي تمارسه قوات الأمن والشرطة العسكرية ضد المتظاهرين السلميين الذين يمارسون حقهم المشروع في التظاهر والاعتصام والتعبير عن الرأي بشكل سلمي، وخاصة في ميدان التحرير، منذ صباح السبت 19 نوفمبر 2011 وحتى الآن.

ويحمِّل التحالف كلاً من المجلس العسكري والحكومة المسؤولية الكاملة عن الجرائم التي تُرتكب في حق المتظاهرين السلميين وأهالي الشهداء والجرحى. ويرى أن هذا البطش الدموي يُعتبر استمراراً لنفس الأساليب والسياسات والتوجهات التي دأب نظام مبارك البائد على إتباعها. كما يلفت الأنظار إلى أن هذا العنف البشع لا يُستخدم إلا ضد قوى الثورة ومن يطالبون بحقوقهم المشروعة من الكادحين، بينما يُترك المجرمون من فلول النظام البائد والبلطجية عمداً لكي يواصلوا جرائمهم في ترويع المواطنين.

ويؤكد التحالف وقوفه في صفوف جماهير الثورة المنتفضة في ميادين مصر، وتأييده الكامل لمطالبها المشروعة، وفي مقدمتها:

أولا: تشكيل حكومة إنقاذ وطني تمثل جميع القوى الوطنية يُستبعد منها جميع عناصر النظام السابق التي لم تزل موجودة في مواقع السلطة والنفوذ، على أن تتمتع هذه الحكومة بصلاحيات كاملة.

ثانيًا: إجراء تحقيق مستقل ونزيه في الاعتداءات الإجرامية التي وقعت على المتظاهرين والمعتصمين، ومحاسبة كل من تثبت مسؤوليته عن هذه الفظائع، وفي مقدمتهم وزير الداخلية.

ثالثاً: وقف محاكمة المدنيين أمام محاكم عسكرية، والإفراج عن جميع المعتقلين المدنيين المحالين إلى القضاء العسكري، سواء من صدرت ضدهم أحكام أو المحبوسين على ذمة التحقيق.

كما يجدد التحالف تأكيده على مطالب الثورة والمتمثلة في:

* الإسراع بإصدار قانون الحريات النقابية.

* سرعة وعلنية محاكمات رموز النظام السابق، وعلى رأسهم الرئيس المخلوع.

* الإسراع بتطبيق حد أدنى عادل وحد أقصى لجميع العاملين في الدولة، وفرض ضرائب تصاعدية على الدخول وعلى السلع الترفيهية.

ويدعو التحالف الشعب المصري بجميع أطيافه وقواه الوطنية إلى النزول إلى الميادين والتصدي بكل حزم وبسالة لهذه الهجمة الشرسة على قوى الثورة، والمشاركة الفعالة في مليونية “الإنقاذ الوطني” غدا الثلاثاء 22 نوفمبر، ثم يوم الجمعة القادم 25 نوفمبر.

المجد لشهداء ومصابي الشعب المصري

الثورة مستمرة

تامر وجيه
22 نوفمبر 2011

في عام 1871 وصف كارل ماركس عمال باريس الذين استولوا على السلطة في المدينة في عمل بطولي خارق، وأقاموا مشاعية عمالية لمدة سبعين يوما، بأنهم “هبوا لاقتحام السماء”.

ربما لا أكون مبالغا حين أقول إن قيام عشرات الآلاف من الثوار باقتحام ميدان التحرير وسط وابل الرصاص وقنابل الغاز هو كذلك “هبة لاقتحام السماء” معمدة بالدم.

الثوري الحقيقي لا يمكنه ادعاء الحكمة إزاء هبة الثوار في ميادين التحرير بطول البلاد وعرضها، حتى لو كان يرى، مثلي، أن الهجوم بدأ قبل أن نستعد استعدادا كافيا.

فالآن في الميادين تجتمع طليعة القوى الثورية في مسعى بطولي لإرساء ديمقراطية حقيقية على أنقاض تلك الكذبة التي نعيشها على يد العسكر المتحالفين مع طبقة سياسية فاسدة حتى النخاع.

لكن السؤال الذي يفرض نفسه هو: ما هو الطريق الواصل بين اعتصام الميدان ومجتمع الحرية الذي ننشده؟ بتعبير آخر: بأي وسيلة يمكن لهذا الاعتصام البطولي أن يؤدي إلى إرساء دعائم نظام ديمقراطي عادل؟

هذا السؤال هو أهم ما ينبغي أن يشغلنا اليوم. فبغض النظر عن أي تفاصيل أخرى، الثورة المنتصرة هي مزيج من الإرادة الصلبة والعقل البارد؛ الروح الفياضة والحسابات الدقيقة. فإن لم نوظف الروح الثورية في مسار كفاحي قادر على إزاحة العقبات وإسقاط الأعداء، فستكون النتيجة هي تبدد الطاقة الثورية هباء.

(المزيد…)
الاتحاد المصري للنقابات المستقلة
21 نوفمبر 2011

كانت قنابل وزارة الداخلية وبنادق الجيش والشرطة العسكرية والتضليل الإعلامي هي أدوات تنفيذ هجمة شرسة للثورة المضادة وأعوانها من المنتفعين والانتهازيين والأفاقين، وظن أتباع مبارك ومجرمي نظامه الذين ما زالوا يستحلبون حقوق المصريين ويحولون عرقهم إلى أرصدة في حساباتهم أو إلى قنابل وأسلحة يخرسون بها هذا الشعب العظيم، ظنوا جميعا أن مصر أصبحت لقمة سائغة يستطيعون نهبها من جديد.

ياعمال مصر:  لقد خدعتنا ذيول مبارك طوال الفترة الماضية ومنذ تم خلع المجرم مبارك بدعاوى عجلة الانتاج والاستقرار لينفذوا مخططهم وصفقتهم مع أعداء الحرية والكرامة وأعداء الثورة في الداخل والخارج. لكن شبابنا العظيم ثاروا وانتفضوا من جديد ضد الطغمة الحاكمة وأتباعها من لاعقي بيادات العسكر بعد أن ظنوا أن مصر بشعبها العظيم أصبحت في متناول أيديهم وظنوا أن الخطوة الأخيرة هي سحق الثوار ليتربعوا مستقرين هم وأتباعهم من تجار الأديان والأوطان .

وفي مواجهة رصاص العار وغاز الخيانة وقف الثوار عزلا يروون أرض مصر بالمزيد من الدماء الطاهرة بينما خونة الثورة يسمحون لسفير العدو الصهيوني بدخول مصر بعد أن هرب رعبا من أمام الثوار. إن رصاصات العار التي جبنت أيديهم عن إطلاقها ثأرا لأرواح ضباطنا وجنودنا الذين اغتالهم الصهاينة على الحدود، هي نفسها التي تقتل شبابنا الطاهر، وفي الوقت الذي يندد الخونة فيه بالموجة الثانية من الثورة المصرية خوفا على ملياراتهم يرفضون إقرار أجور عادلة تحفظ للعمال فرصهم في الحد الأدنى من الحياة الكريمة، ويرفضون إصدار قانون الحريات النقابية وينكلون بالعمال وبالثوار.

ياعمال مصر:  لقد كانت كلمتكم في فبراير الماضي هى الكلمة الفاصلة وكان نزولكم إلى ميادين التحرير وإضرابكم العام هو ما أجبر المجرم مبارك على التنحي، فقوموا بدوركم واحموا ثورتكم، أنتم خط الدفاع الأخير. طالبوا مع الثوار..

  • بعودة العسكر إلى الثكنات.
  • بالمحاكمة العلنية العاجلة لقتلة الثوار منذ يناير وحتى نوفمبر.
  • بحكومة إنقاذ وطني ومجلس رئاسي مدني.
  • بحمعية تأسيسية تضع دستورا لوطن ينهض على أن كل السلطة للشعب، وكل الحقوق للشعب، وكل الكرامة للشعب.

المجد للشهداء

الموت لأعداء الثورة وأعداء الشعب

يسقط حكم العسكر

ائتلاف شباب الثورة
20 نوفمبر 2011

“الشعب يريد إسقاط النظام” هتفت بها قلوب وحناجر المصريين الشرفاء يوم 25 يناير للخلاص من بطش واستبداد مبارك وعصابته , والآن بعد مرور ما يربو على العشرة أشهر عادت الجماهير تهدر فى ميادين التحرير فى كل محافظات مصر “الشعب يريد إسقاط النظام” فى تنديد واضح لسياسات المجلس العسكري فى إدارة البلاد التي لم تفعل أي شيء سوى تكريس هيمنة الفاسدين وبقايا النظام على مقدرات مصر.

والآن بعد مرور عشرة أشهر على إدارة المجلس العسكري لم تجن مصر غير استقطاب سياسي حاد وانفلات امني ومحاكم عسكرية للمدنيين وتدهور اقتصادي وإغلاق وتهديد للمؤسسات الإعلامية وعودة جذوة الفتن الطائفية للتأجج , حتى اليوم مازال قتلة الثوار طلقاء وناهبي ثروات الشعب يتمتعون بها داخل وخارج البلاد.

إننا ندعو شباب مصر الأبي وجموع المواطنين الشرفاء إلى الدخول فى اعتصام مفتوح حتى نحقق ما يلي:

1.الإقالة الفورية لحكومة عصام شرف.

2.تشكيل حكومة إنقاذ وطني بصلاحيات كاملة تتولى إدارة ما تبقى من فترة انتقالية على أن تنقل إليها كافة الصلاحيات السياسية من المجلس العسكري.

3.تحديد موعد للانتخابات الرئاسية فى موعد غايته ابريل 2012.

  4.البدء فى هيكلة تامة لوزارة الداخلية تتضمن حل قطاع الأمن المركزي وضمان محاكمة من تلوثت أيديهم بدماء المصريين.

وحتى نضمن تحقق هذه المطالب بشكل مرضى لتطلعات الشعب المصري يعن ائتلاف شباب الثورة تعليق الحملات الانتخابية حتى حين.

وختاما: نزف إلى مصر شهيد الائتلاف واحد مؤسسي حزب التيار المصري الشهيد بهاء السنوسي والذي سقط على يد قوات الشرطة فى الإسكندرية رحم الله شهيد مصر وجعل دمه لعنة على قاتله.