Posts Tagged ‘نقابات’

فلاديمير لينين..عن النقابات PDF

فلاديمير لينين

الناشر: دار التقدم

بروفات ثورية (2) البرتغال 74 – 1975 ثورة العمال والجنود PDF

بيتر روبنسون

ترجمة أشرف عمر
الناشر وحدة الترجمة – مركز الدراسات الاشتراكية

1- تقديم

تهتم السياسة التي نقرأ عنها في الصحف السائدة، بشكل أساسي، بمناورات الرموز والتيارات البرلمانية، أما عن بقية المجتمع، فلا تلقي الضوء إلا على مرورنا العام على أوراق الاقتراع وصناديقه. تعتمد مثل هذه السياسة على سلبية واستسلام جماهير السكان. لكن ما شهدته البرتغال عامي 1974 و1975 يظهر لنا أن هذه السلبية ليست حتمية على الإطلاق.

تجاوزت أعداد المشاركين في هذا البلد الصغير في المظاهرات النصف مليون متظاهر. في أحياء الطبقة العاملة، تكثّفت النقاشات والجدالات السياسية بين العمال. كان الأطفال ذوي السبعة أعوام على دراية بالأحزاب اليسارية، وجرائدهم، وشارتهم وشعارتهم. والأكثر من ذلك أنهم كانوا قادرين على أن يشرحوا لك لماذا يؤيدون هذا الحزب أو ذاك. ناقش العمال تطورات الأوضاع في فرنسا والبرازيل وإنجلترا والأرجنتين، كما لو كانوا طيلة حياتهم خبراءً سياسيين. كانت ملصقات العصيان المسلح معلنة ومشروعة، وحتى تذاكر الحفلات تتضمن شعارات سياسية مكتوبة عليها.

(المزيد…)

بروفات ثورية (1) تشيلي 72 – 1973 العمال والثورة والعسكر PDF

مايك جونزاليس

ترجمة يحيى مصطفى كامل
الناشر وحدة الترجمة – مركز الدراسات الاشتراكية

سبتمبر 2016

1- مقدمة

لم يكف التاريخ عن تذكيرنا دوما بالحقيقة التالية: لا نجاح لأية ثورة اجتماعية دون وجود حزب ثوري يمثل القيادة السياسية لها، ويحمل معه تطلعات الطبقات الصاعدة في هذه المرحلة التاريخية أو تلك، ويضعها قيد التنفيذ من خلال برنامج سياسي واضح قادر على أن يحشد خلفه كل من له مصلحة في نجاح الثورة وهدم العالم القديم.

إلا أن هذا الحزب لا يمكن بناؤه وإرساء أسسه وتمتين قواعده فقط في خضم الثورة ومعمعة الأحداث، فرغم كل ما يتيحه المد الثوري من فرص للحزب الثوري في النمو والانتشار، إلا أن ذلك لا يمكن أن يتم على نحو صحيح إلا من خلال البناء على قلب صلب سابق في تكوينه على اندلاع الثورة نفسها، أي يُبنى وينضج بصبر ودأب في فترات الجزر والتراجع.

وبهذا المعنى تكون الثورة بالنسبة للحزب هي فترة نمو وحصاد لما تم غرسه وإنباته خلال سنوات الجزر في تربة الصراع الطبقي.

(المزيد…)

ترجمة أشرف عمر
الناشر وحدة الترجمة – مركز الدراسات الاشتراكية

في أغسطس 1914، فشلت الأممية الثانية للأحزاب الاشتراكية في الاختبار الأكثر حسماً، وكان لذلك الفشل عواقب كارثية. انزلق تقريباً كل القادة الاشتراكيين في أوروبا إلى الشوفينية، حيث دعموا مصالح دولهم في حرب إمبريالية راحت فيها أرواح عشرات الملايين من العمال.

أحد الأحزاب القليلة التي وقفت ضد الحرب على الدوام كان الحزب البلشفي في روسيا. وقد أدت خبرة الحرب، مع خيبة الأمل في أولئك القادة الاشتراكيين، إلى تجذير كبير في صفوف العمال والجنود. أما بعد الثورة الروسية في أكتوبر 1917، فقد قاد البلاشفة حكومة المجالس العمالية (السوفييتات) وسحبوا روسيا من الحرب. وفي نوفمبر 1918، اندلعت الثورة في ألمانيا لتنهي الحرب تماماً. (المزيد…)

الديمقراطية بين الوهم والواقع PDF

دوني جلوكشتاين

ترجمة: رمضان متولي

الديمقراطية واحدة من أكثر الأفكار شعبية وانتشارا رغم التنازع فيها. تستخدمها الولايات المتحدة الأمريكية لتبرير غزواتها، وهي كذلك الهدف المعلن للثورات العربية. وتدعي إسرائيل أن الانتخابات الديمقراطية تمنحها الحق في قتل الفلسطينيين، بينما يناضل الفلسطينيون أنفسهم من أجل حقهم الديمقراطي في تقرير المصير. وأحيانا تكون الديمقراطية مثيرة للجدل حتى في أوساط اليسار. فكثير من المشاركين في حركة “احتلال وول ستريت” يعتبرون عملية اتخاذ القراربالأغلبية وكذلك أشكال التنظيم التمثيلية نماذج قمعية ومعيبة. وهم لذلك يلجأون إلى الإجماع (أو التوافق) الذي يتوصلون إليه في وسط التجمعات الصغيرة نسبيا. وهناك آخرون يفضلون عدم المشاركة ببساطة بعد أن تزول عنهم أوهامهم ويفقدون الثقة في النظام السياسي القائم نتيجة للتباين بين خطاب هذا النظام وممارساته الفعلية.

ويرى هذا المقال أن الديمقراطية ليست ممكنة فحسب وإنما ضرورية أيضا إذا كان للجماهير العادية أن تسيطر سيطرة جماعية على مصيرها. فالأزمة الاقتصادية تكشف اليوم بوضوح عن شبكة من العلاقات والروابط التي تجمع الإنسانية في مختلف أرجاء العالم، ما يطرح بصورة عاجلة مسألة ما ينبغي اتخاذه من قرارات هامة وكيف تتخذ. تجنب هذه المسألة يعني أن نترك 1% من سكان العالم يسيطرون على 99% منهم دون اعتراض أو تحدي. ومع ذلك تستمر الصعوبات. فلاشك أن الديمقراطية البرلمانية أفضل إذا قورنت بنظم التزوير التي تستخدمها ديكتاتوريات مثل ألمانيا النازية أو روسيا الستالينية. ولكن هل يستنتج من ذلك أن السبب في وجود الفقر وعدم المساواة، حيث تجرى انتخابات “عادلة”، أن أغلب الناس يريدون ذلك؟

(المزيد…)

إرنست ماندل

 مجلة الأممية الرابعة، عدد 18-19

نوفمبر ـ ديسمبر 1974

تمثل حرية العمل النقابي المكسب الرئيسي للطبقة العاملة في إطار المجتمع البرجوازي، مكسبا حال تطبيقه دون تدهور العمال إلى مستوى كثلة مذررة من الأفراد العاجزين بوجه القوة الاقتصادية والسياسية الهائلة لأرباب عمل يستفيدون من كل “قوانين السوق”. تم انتزاع هذا المكسب في حقبة كانت ثقة البرجوازية في نفسها، وفي استقرار سلطتها و مستقبل نظامها، كافية لقبول رهان ألا يضع النضال من أجل رفع الأجور موضع تساؤل نظام العمل المأجور، بل على العكس أن يعززه. عكَس صعود الحركة النقابية في كل البلدان الإمبريالية، خلال “العصر الذهبي” للإمبريالية في مرحلة 1890-1914، قدرة البرجوازية الإمبريالية على منح تنازلات حقيقية للطبقة العاملة، لا سيما بفضل تدفق الأرباح الاستعمارية الفائضة المسلوبة من بروليتاري وفقراء فلاحي البلدان المستعمرة وشبه مستعمرة. تغير هذا الوضع التقليدي للعمل النقابي مع بداية عصر انحدار الرأسمالية (اندلاع الحرب العالمية الأولى). أولا كانت أزمة النظام، خلال أطوار مديدة، بلغت حدا تقلصت معه اكثر فاكثر القاعدة المادية لمنح إصلاحات جديدة للعمال. ولم يمكن إنعاش مستديم لتراكم الرأسمال في تلك الأطوار سوى بخفض مستوى عيش الطبقة العاملة، حتى بالبلدان الإمبريالية، وهو ما يفسر الاندفاع صوب أنظمة فاشية أو شبه فاشية مؤدية الى تدمير كلي لحرية العمل النقابي. ثم في لحظات أخرى، تواصل النمو الاقتصادي، وبوثيرة متسارعة أحيانا، لكن ذلك كان مقابل تضخم دائم وتبذير كبير للموارد المادية ( إنتاج الأسلحة!)، واستغلال مفرط للطبقة العاملة( تسريع وتيرات العمل)، ورفض تلبية الحاجات الجديدة التي استثارها تطور قوى الإنتاج نفسه ( نقص تطوير التجهيز الاجتماعي والحاجات الاجتماعية). في تلك الشروط، لا يستقر النظام على توازن متقلب جدا إلا بفضل تدخل متنام للدولة في الاقتصاد الرأسمالي، بمضاعفة آليات ضمان دولاني لأرباح الرأسماليين(الأرباح الاحتكارية الفائضة في المقام الأول). يؤدي هذا، بوجه خاص، إلى ميل نحو التخطيط الاقتصادي على المدى المتوسط داخل التروستات الاحتكارية الكبرى، وإلى ميل نحو البرمجة الاقتصادية على المدى المتوسط داخل الدول البرجوازية، اللتين تفرضان معا إكراهات قاسية على حرية التفاوض حول الأجور. تشتد اكثر هذه الإكراهات بادعاء الحكومات البرجوازية « محاربة التضخم» باعتماد « سياسة دخل» تعني في الحقيقة « لائحة الأجور المعتمدة» الوحيدة والفريدة. أي محاولة منهجية لتقليص حرية العمل النقابي في انتزاع زيادات في الأجور أتاحها ظرف ملائمة نسبيا لبائعي قوة العمل. هكذا أصبحت الحريات النقابية مهددة في ظل شكلي السلطة البرجوازية، الشكل الديكتاتوري والشكل الديموقراطي البرلماني الآفل، حيث يطبع “التناوب” مرحلة انحدار الرأسمالية. وهي مهددة بالزوال التام حين تأخذ الديكتاتورية شكل فاشية أو شبه فاشية. وتكون مقلصة بشكل متفاوت الوضوح حتى عند استمرار قاعدة مادية لبقاء الديموقراطية البرلمانية البرجوازية. يتزايد تنافي بقاء الرأسمالية وبقاء الحرية النقابية. هذه أول خلاصة يتعين صوغها، إنها تطبيق خاص لقاعدة أعم: ان بقاء النظام الرأسمالي، الواقع في أزمة بنيوية شاملة، يهدد، بجلاء متزايد، كل الحريات الديموقراطية الجزئية التي انتزعتها الجماهير في مرحلة صعود هذا النظام وذروته. العمل النقابي الحر هو تنظيم حر بين أجراء أو ذوي الرواتب(بائعي قوة العمل) بقصد التفاوض الجماعي حول ثمن قوة العمل وشروط استهلاكها من طرف الرأسمال. إنه إذن تنظيم للدفاع عن مصالح الأجراء دون غيرهم. ويمكن القول عموما إن الرأسمالية، حتى المزدهرة والقوية، لن تقبل عملا نقابيا حرا من هذا القبيل إلا عندما يكون عمل أقلية أو ضعيفا نسبيا( مثلا عمل نقابي مقتصر على قطاعات العمال الأكثر تأهيلا). عندما يتعلق الأمر، عكس ذلك، بعمل نقابي جماهيري للأكثرية، يستقطب أغلبية قطاعات الطبقة العاملة والأغلبية في كل قطاعات الحياة الاقتصادية والاجتماعية، حيث يوجد العمل المأجور، فإن ظهوره كتنظيم لخدمة أعضائه حصرا يتواجه بشكل متنام مع بقاء الاستغلال الرأسمالي نفسه، أي بقاء النظام الرأسمالي. آنذاك يميل تعارض المصالح، التي لا توفيق بينها، بين الرأسمال(بما في ذلك دولته) والعمل، إلى الظهور يوميا في جميع مناحي الحياة الاجتماعية، لان الطبقة العاملة ستستمد من هكذا نمو لقدرتها المنظمة إحساسا بالثقة المتنامية في نفسها و بقوتها الطبقية. وستضغط حتما بهذا الإحساس على كل علاقات الاستغلال والاضطهاد والتفاوت التي تميز المجتمع البرجوازي في كل مجالاته. هذا ما يجعل تعارض حركة نقابية قوية وأكثروية داخل الطبقة مع بقاء النظام الرأسمالي، حتى في شروط اقتصادية ملائمة نسبيا للبرجوازية، يتجلى في حقبة انحدار الرأسمالية في ميل ثابت لتقليص الديموقراطية النقابية، وتقليص الطابع الحر للعمل النقابي. وليست ممارسة التعاون والتوفيق الطبقيين من طرف البيروقراطيات النقابية مجرد «انحراف أيديولوجي» من جانب إصلاحيين وإصلاحيين جدد، يعكس في آخر التحليل الامتيازات المادية لتلك البيروقراطيات داخل مؤسسات الديموقراطية البرلمانية البرجوازية. إنها شروط لازمة لإبقاء حد أدنى من استقرار المؤسسات البرجوازية واستمرارها. تعمل البيروقراطية النقابية ككابح لنشاط الأجراء والمنظمين بالنقابات، ولحرية العمل النقابي، وذلك عبر ألف شكل من اتفاقيات التوفيق والتعاون الطبقيين: بواسطة خلق أشكال عديدة من لجان « التشاور» الثنائي(أرباب العمل والنقابات) أو الثلاثي(أرباب العمل والنقابة والدولة). ولا يمكن للبيروقراطية أن تفعل ذلك سوى بخنق الديموقراطية النقابية، وبتقييد متزايد الحدة لحق أعضاء النقابات في تقرير حر لموقف النقابة من كل «مستجد» بالوضع الاقتصادي والاجتماعي. يؤدي الدمج المتنامي للبيروقراطيات النقابية في الدولة البرجوازية ،على نحو حتمي، الى تقييد الديموقراطية النقابية وحرية العمل النقابي، ويقوض حتما الحريات النقابية؛ هذه ثاني الخلاصات الواجب صوغها. يستحيل أن تعمل النقابات كأدوات دفاع حازم عن مصالح أعضائها وفي ذات الوقت كمنظمات للتوفيق بين مصالح الرأسمال ومصالح العمال(أو أن تكون أداة إيصال «التحكيم» الذي تقوم به الدولة البرجوازية بين مجموعتي المصالح هاته غير القابلة للتوفيق). ليس بوسعها القيام بالدور الثاني إلا بتشويه الدور الأول والتخلي المتنامي عنه. يستخلص من هذا التحليل بجلاء موقف الثوريين من مستقبل العمل النقابي. فهم يرفضون أطروحة اليسارويين الانهزامية التي مؤداها حتمية تدهور وزوال العمل النقابي المكافح ،وبالتالي الدمج النهائي للنقابات في الدولة البرجوازية. لا يمكن لهذه الميولات، القائمة والتي تظهر بقوة، أن تنتصر إلا إذا عاينت الطبقة العاملة بسلبية مديدة فقدان وسيلة دفاعها الوحيدة عن مصالحها المادية اليومية في مواجهة الرأسمال بطريقة فعالة، أي بطريقة جماهيرية منظمة. دلت التجربة أن لا أساس لهكذا فرضية كارثية حيال طبقتنا. فالواقع المادي والمصلحة الاقتصادية والوعي الدوري بهذه المصلحة أقوى على المدى البعيد من كل مناورات البيروقراطية وقمعها. إن التمرد الدوري والجماهيري للعمال، بمن فيهم المنظمين بالنقابات، ضد التقييد المتصاعد للحريات النقابية وضد محاولات مسخ النقابة وتحويلها من أداة دفاع عن مصالح العمال إلى أداة إيصال السياسة الاقتصادية والاجتماعية للدولة البرجوازية، أمر حتمي. وتلك ثالث خلاصات التحليل. يتمثل واجب الثوريين في تبوأ مقدمة هذا التمرد بجرأة، وصياغة أكثر المقترحات انسجاما و دينامية في الدفاع عن الحريات النقابية والعودة إلى العمل النقابي المكافح، والنضال من أجل إعادة إرساء وتوسيع الديموقراطية النقابية كوسيلة لا غنى عنها لتعزيز النقابة، وقاعدتها الجماهيرية وقوتها الضاربة ضد أرباب العمل وضد الدولة البرجوازية. التصدي الفعال للمس بالحرية النقابية، والنضال من أجل عمل نقابي مكافح، في خدمة الأجراء حصرا، والنضال من أجل الديموقراطية النقابية (التي قد تشمل البحث عن أشكال تنظيم وأنظمة جديدة تتيح ضمان افضل لرقابة الأعضاء على النقابات): هذه هي المهام الثلاث للثوريين في الفترة الحالية، مستخلصةً من تحليل مكانة النقابات في المجتمع الرأسمالي المنحدر.

  (المزيد…)

وحدة الترجمة – مركز الدراسات الاشتراكية
ترجمة أشرف عمر


تم نشر المقال لأول مرة باللغة الإنجليزية في 7 أبريل 2012 بجريدة العامل الاشتراكي البريطانية، يصدرها حزب العمال الاشتراكي بالمملكة المتحدة

في أبريل الماضي، مرت علينا الذكرى الستون للثورة البوليفية في 1952، حين تحطمت قبضة بارونات “القصدير” والنخبة السياسية الحاكمة بواسطة النضال الثوري بالرغم من القمع الوحشي وانتشار الفقر وتدني مستوى التنمية.

(المزيد…)

الاممية الرابعة
 عن موقع جريدة المناضل

نص برنامجي صادق عليه المؤتمر الثاني عشر للأممية الرابعة، 1985

إن النقاش الجاري داخل الحركة العمالية العالمية حول مختلف التصورات للديموقراطية الإشتراكية ولديكتاتورية البروليتاريا هو الأعمق منذ السنوات الأولى التي تلت ثورة أكتوبر 1917. وهو نتاج صعود النضالات العمالية في البلدان الرأسمالية منذ 1968 والنضالات ضد الإمبريالية وتلازم أزمة الرأسمالية وأزمة هيمنة الفئات البيروقراطية على الدول العمالية المتبقرطة. كما أنه نتاج بروز وعي داخل الطبقة العاملة العالمية بأضرار الستالينية والبيروقراطية عموما. وقد نقلت كل هذه العوامل الجدل من مجال السجالات الأكاديمية، إلى هذا الحد أو ذاك، نحو السياسة العملية بحصر المعنى. إن موقفا واضحا من هذه المسألة أمر ضروري لتقدم الثورة الإشتراكية في البلدان الرأسمالية والثورة السياسية في الدول العمالية المتبقرطة. من هنا تنبع، لدى الأممية الرابعة، ضرورة تأكيد موقفها البرنامجية في هذا الصدد. (المزيد…)

العمل النقابي الكفاحي والحزب الثوري PDF

أندري هنري

12 فبراير 2005

تقديم

هذا الكتيب شهادة فريدة لسببين:

يعرض فيه قائد عمالي صقلته التجربة النضالية تفاصيل معارك ساهم فيها، وسمحت لعمال قطاع الزجاج بشارلوروا Charleroi بإحراز إحدى الانتصارات الناذرة بالنسبة للطبقة العاملة الفالونية والبلجيكية والأوروبية ضد الهجوم الذي شنه أرباب العمل في السنوات الأخيرة على الشغل (وفي هذه الحالة بالضبط: شركة B S N متعددة الجنسيات). يشرح الكاتب شروط هذا للانتصار: بلوغ الوحدة العمالية بالحرص على احترام الديموقراطية العمالية والنقابية، ترسيخ تقاليد عمل نقابي كفاحي متعارض مع سياسة التعاون الطبقي، البناء التدريجي لتيار يساري نقابي يحفّز التنظيم الذاتي للطبقة العاملة.

(المزيد…)

التجمع الشيوعي الثوري
العدد: 711 – 2004 / 1 / 12
إسبانيا خلال الثورة 1931-1937

 اندلعت، منذ 60 سنة، الحرب الأهلية الإسبانية في يوليوز 1936، لكن ما يتم “نسيان” الإشارة إليه في كتب التاريخ أو خلال المناسبات الرسمية أنه كانت وراء هته الحرب الأهلية (و السبب في اندلاعها) خصوصا و قبل كل شيء، ثورة اجتماعية أصيلة قام بها الشعب.

  (المزيد…)

فرانسوا فيركامن
جريدة فرع الأممية الرابعة ببلجيكا :” اليسار” العدد 3 فبراير 1999.
ترجمة: جريدة المناضل-ة

تمثل روزا لوكسمبورغ إحدى أكثر منظري الماركسية تألقا. كما كانت من نادر النساء اللائي كسبت شرعية نضالية في الأممية الثانية، حيث كانت سلطة الذكور- أكثر مما هي حاليا- سائدة على نطاق واسع. وضعت روزا قدراتها التحليلية الاستثنائية بلا حذلقة في خدمة الحركة العمالية، حيث كافحت بكل قواها. إنها شخصية مستقلة، لم تتردد في مساجلة الجناح الإصلاحي للحزب وللنقابات (بألمانيا). كما كانت تخوض النقاش داخل اليسار الثوري ذاته، لا سيما مع لينين، معترضة على تصوره للحزب (1902-1904)، أو بصدد حق الشعوب في تقرير مصيرها والديمقراطية في الدولة السوفييتية (1918).

(المزيد…)

محاضرات حول تحرر النساء PDF

ألكسندرا كولونتاي

 

جويل بينين
يونيه 2012

سعى العمال طويلاً إلى إحداث تغيير في النظام المصري، غير أن الحركة العمالية المستقلّة لم تجد صوتها على الصعيد الوطني إلا في الآونة الأخيرة. وقد احتكر الاتحاد العام لنقابات عمّال مصر تمثيل العمّال، بوصفه التنظيم النقابي الشرعي الوحيد في مصر وذراع الدولة منذ مايقرب من ستين عاماً. ومع أن مهمّته تتمثّل في السيطرة على العمال، بقدر تمثيلهم، لم يتمكّن الاتحاد من منع الانشقاقات العمالية المتشدّدة التي تصاعدت منذ أواخر التسعينيات. كان العمال، إلى حدّ بعيد، أكبر مكوّنات ثقافة الاحتجاج المزدهرة في العقد الماضي، والتي قوّضت في خاتمة المطاف شرعيّة نظام مبارك.

(المزيد…)

الإضراب الجماهيري والحزب السياسي والنقابات PDF

روزا لوكسمبورغ

1906

1- الثورة الروسية والفوضوية والإضراب العام

تعود كل كتابات وبيانات الاشتراكية العالمية في موضوع الإضراب الجماهيري إلى وقت يسبق الثورة الروسية (1905-م)، أول تجربة تاريخية لوسيلة النضال هذه على نطاق واسع. ولذا فإن من الواضح أنها في معظمها قد عفى عليها الزمن، وموقفها من المسألة هو جوهريا موقف إنجلز الذي كتب في العام 1873، في نقده للأخطاء الثورية التي ارتكبتها الباكونينية في إسبانيا، يقول: (المزيد…)

تامر وجيه
5 فبراير 2012
عن مدونة (ثورة دايمة)

انتشرت الدعوة للإضراب العام يوم 11 فبراير 2012 على نطاق واسع. هل سينجح هذا الإضراب؟ وماذا يمكن أن يحقق؟

(المزيد…)
الاتحاد المصري للنقابات المستقلة
23 يناير 2012

السادة أعضاء مجلس الشعب

 نأتي اليوم أمام مجلس الشعب في أولي جلسات انعقاده، لكي نقول لكم جميعاً بأننا العمال والفلاحين، والصيادين، والحرفيين، والعاطلين عن العمل، ….لا تنسوا بأن مجلس الشعب هذا هو أول مجلس بعد ثورة 25 يناير، وأننا جميعاً ننتظر منه أن يعمل علي وضع الأسس التشريعية لبناء مصرنا الجديدة، لبناء نظام ينحاز للعمال والفلاحين وكافة الكادحين، وليس لأصحاب الأعمال والمستغلين كما كان يحدث في نظام الديكتاتور حسني مبارك، نظام يعيد تقسيم الثروة بين كل المصريين بشكل عادل، نظام لا نجد فيه الفاسدين والمفسدين في مقاليد الحكم بل في السجون، نظام لا يهدر دماء شهداء الثورة عبر محاكمات هزلية، بل نظام يقتص من كل القتلة والسفاحين سواء من كان منهم وراء القضبان، أو من ما زالوا علي كراسي الحكم، نريد وضع أسس لكي يعيش كل المصريين بكرامة لا يهانون، يتمتعون بحرياتهم وحقهم في التنظيم سواء في أحزاب أو نقابات أو روابط أو جمعيات،… نريد تحقيق شعارات الثورة (تغيير – حرية – عدالة اجتماعية)، وفيما يلي مطالبنا:

1-          تنفيذ كافة مطالب الثورة وعلي رأسها (سرعة نقل السلطة للمدنيين- سرعة محاسبة قتلة الشهداء سواء في ميدان التحرير أو عند ماسبيرو، أو في ش محمد محمود، أو أمام مجلس الوزراء- وقف محاكمة المدنيين عسكرياً- إعادة توزيع الثروة في البلاد بشكل عادل-   تطهير المؤسسات الإعلامية والحكومة من فلول النظام…………….)

2-         سرعة إصدار قانون الحريات النقابية.

3-   وقف التعسف ضد كل القيادات العمالية والنقابية بسبب دفاعهم عن حقوقهم وحقوق زملائهم، وبسبب ممارسة نشاطهم النقابي، وعودة كل من تم وقفه أو فصله أو نقله إلي عمله مع صرف كافة حقوقه.

4-         إقرار حد أدني وحد أقصي للأجور(بنسبة 10:1)، مع ربطهما بنسب التضخم الحقيقية  وبالزيادة في الأسعار.

5-         تثبيت كل العمالة المؤقتة، مع احتساب أقدميتهم منذ بداية عملهم.

6-               العمل من أجل تشغيل الشركات التي أعادها العمال إلي الحكومة، وذلك عبر ضخ الأموال بها، وتشغيلها وتشغيل العمال بها.

7-   وقف برنامج الخصخصة الفاسد والتحقيق في كل الصفقات الفاسدة في بيع القطاع العام ومحاسبة الفاسدين فيها، واسترداد هذه الشركات وتشغيلها وتشغيل العمال بها.

8-         الأستيلاء علي كل الشركات التي أغلقها أصحابها وتشغيلها وتشغيل العمال بها.

9-   إسقاط قانون العمل ق12 لسنة 2003، الذي أباح الفصل والتشريد، وجعل العمال عبيد لدي صاحب العمل.

10-    العمل علي توفير عمل لكل العاطلين، ولحين توفير العمل إصدار قانون بمنح إعانة بطالة تعادل نصف الحد الأدني للأجور لحين توفير عمل لكل طالب عمل.

11-    إستعادة أموال صناديق التأمينات والمعاشات التي استولت عليها حكومة حسني مبارك.

12-    إيقاف كل مشاريع الخصخصة للمؤسسات الصحية وجعل العلاج حق لكل مواطن.

13-    فرض الضرائب التصاعدية علي الأرباح الرأسمالية.

14-    تنظيف الجهاز الحكومي وكل المؤسسات والشركات من كل الفاسدين وذيول النظام السابق ومحاكمتهم.

15-    تطهير كل البحيرات من الأقطاعيين والمفسدين، ومنع إقامة المزارع السمكية علي أطرافها.

16-          إصدار قانون بتجريم صيد الزريعة.

17-    تأمين صحي وتأمين اجتماعي حقيقي، للصيادين والفلاحين وكافة العمالة المؤقتة والعاملين لحسابهم.

18-    تفعيل الأتفاقيات الدولية وذلك لحماية الصيادين المصريين أثناء عملهم في المياة الدولية.

19-    أولوية الحصول على الأرض الجديدة للفلاحين المعدمين وفقرائهم.

20-    وقف الملاحقة القانونية والقضائية للمتعثرين من فقراء الفلاحين.

21-   حق الفلاحين في الحصول على مياه الري مجانا بكميات كافية وبصفة منتظمة تضمن انتاجية عالية.

22-    مشاركة العمال وصغار الفلاحين والصيادين في رسم السياسات وصياغة التشريعات التي تتصل بمصالحهم.

23-    على الدولة تيسير سبل حصول الفلاحين على مستلزما الإنتاج المدعومة.

24-    (الحيازة الآمنة للفلاح – المعرفة والمحددة قانونا).

25-    وجود مراكز تدريب حقيقية، لتدريب الحرفيين وشباب الخريجين.

26-    تفعيل دور النقابات في حماية حقوق العاملين سواء في الداخل أو الخارج.

27-    حل مشكلة التراخيص الخاصة بالورش الحرفية الصغيرة.

28-    ضمان كافة خقوق العمل والضمان الاجتماعي، والخدمات الاجتماعية في الدستور للعمال والفلاحين والصيادين…

29-  حق تمثيل العمال والفلاحين والصيادين في لجنة صياغة الدستور بعدد كافي (لا يقل عن 50% )

مرض اليسارية الطفولي في الشيوعية PDF

فلاديمير لينين

أبريل 192

الناشر: دار التقدم

 

1) بأي معنى يمكن التحدث عن الأهمية العالمية للثورة الروسية؟

في الأشهر الأولى التي أعقبت ظفر البروليتاريا بالسلطة السياسية في روسيا (25 أكتوبر – 7 نوفمبر سنة 1917) كان ممكنا أن يبدوا أن الفوارق الكبرى بين روسيا المتأخرة والبلدان المتقدمة في أوروبا الغربية ستجعل ثورة البروليتاريا في هذه البلدان الأخيرة غير مشابهة لثورتنا إلاّ قليلا للغاية. أمّا الآن فلدينا خبرة عالمية لا بأس بها تبين بأتم الوضوح أن بعض السمات الأساسية لثورتنا ليست ذات أهمية محلية. وطنية مميزة، روسية فقط، بل ذات أهمية عالمية أيضا. وأني أتحدث هنا عن الأهمية العالمية لا بالمعنى الواسع للكلمة: فليس بعض سمات ثورتنا، بل جميع سماتها الأساسية، وكثير من سماتها الثانوية تتسم بالأهمية العالمية بمعنى تأثير ثورتنا على جميع البلدان. كلا. بل أتحدث بالمعنى الضيق للكلمة، أي أن المقصود بالأهمية العالمية هو القيمة العالمية أو الحتمية التاريخية لتكرار ما يجري عندنا، في النطاق العالمي، وأنه لا بد من الإقرار بهذه الأهمية لبعض السمات الأساسية لثورتنا. (المزيد…)

الاتحاد المصري للنقابات المستقلة
22 ديسمبر 2011

بمناسبة مرور عام علي الثورة المصرية، وأيمانا من الأتحاد المصري للنقابات المستقلة بأن الثورة لابد أن تكتمل حتي يأخذ العمال وكافة طبقات الشعب المصري المضطهدة حقوقهم، وأنه لابد من تنظيم صفوف هذه الطبقات المضطهدة حتي تستطيع استكمال ثورتها.

 يحتفل الاتحاد المصري للنقابات المستقلة بعيد الثورة بأحتفال خاص به، وذلك عن طريق عقد مؤتمرة العام الأول يوم الجمعة الموافق 27-1-2012، وبذلك يسير الاتحاد المصري للنقابات المستقلة خطوة جديدة من خطوات بناء الديمقراطية القاعدية في هيكله التنظيمي،  ويقوم المؤتمر العام بمحاسبة مجلس الإدارة المؤقت الحالي، وكذلك انتخاب  رئيس الأتحاد، أعضاء المكتب التنفيذي للأتحاد، ولجنة الرقابة المالية، وذلك طبقاً للائحة الأتحاد التي سبق اعتمادها من الهيئة التأسيسية للاتحاد.

وقد تم إخطار النقابات المكونة للاتحاد بذلك حتي تقوم هي بدورها في إخطار كل أعضائها، حتي يتسني لكل أعضاء النقابات المكونة للاتحاد ممارسة كافة حقوقهم سواء في محاسبة مجلس إدارة الأتحاد المؤقت من خلال ممثليهم، حيث:

  • تمثل النقابة العامة ، اتحاد الفلاحين، الاتحادات النوعية أو الجغرافية بعدد خمسة اعضاء.
  • تمثل  نقابة المنشأة  بعضو واحد.

 أو من خلال التقدم للترشح سواء رئيس الأتحاد، أعضاء المكتب التنفيذي للأتحاد، ولجنة الرقابة المالية، الأوراق المطلوبة للتقدم للترشيح هي:

  • بيان حاله وظيفية من جهه العمل. (خاص بموظفي الحكومة والقطاع الخاص)
  • شهادة من التأمينات الاجتماعية (خاص بالعمالة غير المنتظمة)
  • اقرار من المرشح بعدم حصوله على اى احكام قضائية مخله بالشرف والامانة.
  • خطاب رسمي من النقابة (مختوم وموقع من الأمين العام ورئيس النقابة) تفيد برقم عضويته وتاريخ الانضمام وتسديده للاشتراك.
  • صورة من اثبات الشخصية.
  • صورة شخصية.

وقد تم فتح باب الترشح لأنتخابات مجلس إدارة الأتحاد طبقاً لنص المادة 35 من لائحة النظام الأساسي، وذلك ابتداء من يوم الثلاثاء. الموافق 20/12/2011 ولمدة عشرة ايام وتنتهى يوم السبت الموافق 29/12/2011 وتكون الأنتخابات وفقا لنص المادة 14 من لائحة النظام الاساسى على المقاعد الأتية:-

  • رئيس الاتحاد وفقا لنص المادة 14/7 من لائحة النظام الاساسى.
  • انتخاب اعضاء المكتب التنفيذى للأتحاد بعشرون عضوا على ألا يقل عدد النساء والشباب عن عضوين اثنين عن كل منهما (الشباب من هم دون الـــ35 عام).
  • انتخاب لجنة المراقبة المالية والتى تتكون من خمسة اعضاء.

ثانيا:- يتم فتح باب تلقى الطعون خلال الفترة من 30/12 حتى 4/1/2012

ثالثا:- يتم فحص الطعون خلال الفترة من 5/1/2012 حتى 9/1/2012 على ان يتم أعلان القائمة النهائية للأعضاء المرشحين يوم 10/1/2012

يشرف على الانتخابات لجان خارجية ابتداء من التصويت وحتى الفرز واعلان النتائج (قضاة – صحفين- مؤسسات مجتمع مدنى – ومراكز حقوقية).

فلاديمير لينين
1899

أصبحت الإضرابات العمالية متكررة الحدوث لأقصى درجة في روسيا في السنوات الأخيرة، فلم تعد هناك مؤسسة صناعية واحدة لم تقع فيها عدة إضرابات. ولا تتوقف الإضرابات قط في المدن الكبرى، ولهذا فإن من المفهوم أن من واجب الإشتراكيين والعمال الذين لديهم وعي طبقي، أن يهتموا بالإضرابات، وطرق قيادتها وتوجيهها، وتحديد واجبات الإشتراكيين المساهمين فيها.

(المزيد…)

مجلس الطلاب الوطني- الحر
المركزية النقابية والشعبية
23 أكتوبر 2011

 

إلى عمال راميدا للأدوية

الاتحاد المصري للنقابات المستقلة

يرفض القادة النقابيون، والمشاركون في الحركات الاجتماعية وحركات الطبقة العاملة، والمشاركون في الحركات الشبابية، الذين التقوا في اللجنة التنسيقية العامة لمجلس الطلاب الوطني- الحر CSP-Conlutas ، في الفترة من 21 إلى 23 أكتوبر 2011، في مدينة ريو دي جينيرو في البرازيل، مواقف شركة راميدا للأدوية في مصر، التي تحاول منع العمال من حقهم الكامل في تشكيل نقاباتهم.

لقد استلمنا تقاريرا عن حالات فصل ومضايقات وابتزاز تمارس على العمال الذين يسعون إلى تشكيل نقابة مستقلة جديدة.

ونحن نعتبر أن ابتزاز النساء بمنعهم من إحضار اطفالهم إلى الحضانات، ومنع العمال من الحصول على الترقيات والعلاوات، وحالات الفصل وكل أشكال الاضطهاد التي مارستها راميدا للادوية، غير مقبولة.

إذ يعد حق العمال في تأسيس نقابات عمالية حرة، من الحقوق الأساسية للطبقة العاملة في كل انحاء العالم.

ونطاب السيد ايمن عباس صاحب الشركة، وقف الاضطهاد والابتزاز ضد العمال فورا، والاحترام الكامل لحق تشكيل النقابات.

ونعبر للعمال المصريين، وخاصة في راميدا للادوية، عن كامل تأييدنا لنضالهم من أجل حرية تشكيل النقابات التي تجسدت الآن في تكوين الاتحاد المصري للنقابات المستقلة.

لابد من الحفاظ على استمرارية الثورة التي نهض بها الشعب المصري، مع الحريات الديمقراطية الأوسع والتنظيم النقابي العمالي، إلى جانب عقاب المتورطين في جرائم الديكتاتور مبارك.

دفاعا عن حق حرية تشكيل النقابات العمالية.

كل التأييد لتأسيس عمال راميدا للادوية نقابتهم المستقلة.

وقف كل المضايقات فورا، واحترام النقابة المستقلة والاتحاد المصري للنقابات المستقلة.

عاش نضال العمال المصريين، وكل العمال في انحاء العالم.

اللجنة التنسيقية لمجلس الطلاب الوطني- الحر 

ريو دي جانيرو، 23 أكتوبر 2011  .